مهاتفة الرجاء
اسطنبول/ تركيا١٨ سبتمبر ٢٠١٤ تتسلق الجبل بثبات واستمرار، تصعد ثم تصعد وتستمر في الصعود. لا يستوقفها إلا التأمل والتسبيح لله عزوجل، العصافير في السماء تصنع تشكيلاً هندسياً وتشترك معها في التسبيح، الكون يسبح. لكن.. صوت جديد يشترك في التسبيح، كأنها موسيقى كائن فضائي أو لعله مغني تركي قديم ضل طريقه بين الشعاب والجبال.لا إنه هاتفها …
